هل هو أمر طبيعي أن يشعر السوريون بوجود اتفاق دولي غير معلن، يقضي بمعاقبتهم على ارتكابهم "فاحشة" الثورة ضد نظام الاستبداد، الذي حكمهم وما زال منذ عام 1970؟
أعاد الوعي الحداثي في الغرب الاعتبار إلى المعرفة الناتجة عن ملاحظة غير المباركين -الإنسان العادي - لحركة المادة، وأتاح للإنسان بوصفه ذاتاً حرّة امتلاك السلطة.
منذ بضعة أعوام حدثت فعالية ثقافية في ألمانيا برعاية منظمتي سيكسيكو المغاربية والدوتشفيله عن الصورة النمطية تبحث في التصورات المسبقة التي تحملها أي جماعة عن أخرى
نعول على الديمقراطية وبها نستظل ونظلل شعاراتنا وبهديها وألقها، نواجه تسلط الفرد والديكتاتوريات المتعاقبة، بغية إزاحة كل استبداد وتفويت الفرصة على غيره.