شهدت أسعار أجهزة اللابتوب ارتفاعاً قياسياً في الأسواق السورية، وخاصة في دمشق، مما جعل امتلاكها حلماً صعب المنال لدى نسبة كبيرة من الشباب، إذ يبدأ سعر أي جهاز
مع توجه كثير من الشباب في دمشق نحو العمل عبر الإنترنت عن بعد مع شركات خارج الحدود لتحقيق دخل أعلى، سواء عبر العمل في البرمجة أو التصميم والمونتاج أو البودكاست
لم يعد امتلاك جهاز حاسوب محمول "لابتوب" أو حتى كومبيوتر مكتبي عادي أمراً سهلاً في سوريا، فسعر متوسط الجودة منه يتجاوز الـ 2 إلى 3 ملايين ليرة سورية، في ظل الوضع الاقتصادي المتردي الذي يعيشه المواطنون وارتفاع أسعار السلع الأساسية إلى مستويات قياسية.