اشتكى سكان في العاصمة السورية دمشق، من تأخر وصول الرسالة الخاصة بمادة البنزين والتي يتسلم بموجبها السوريون في مناطق سيطرة النظام مستحقاتهم من المحروقات.
أزمة الطاقة في سوريا هي العامل الأكثر تأثيراً في العجلة الاقتصادية، ويمكن ملامسة هذا التأثير في أبسط صوره بانعدام البقشيش مؤخراً الذي كان يحصل عليه عمال محطات..
يفكّر كثيرون من مالكي السيارات والتكاسي في مناطق سيطرة النظام السوري، ببيع هذه السيارات أو تأجيرها، بعدما أصبحت عبئاً عليهم، بسبب ارتفاع تكاليف تشغيلها، نظراً
زعمت مصادر في وزارة التموين التابعة لحكومة النظام، أن الأسعار في الأسواق السورية ستنخفض في الأسواق خلال 10 أيام، مشيرة إلى أن المواطن السوري سيلمس الفرق فوراً.