انتهى العام 2022 في سوريا عند اجتماع موسكو بين النظام السوري وتركيا وروسيا، والذي نتج عنه ما هو أدنى من كل المتوقّع، وخلص الضغط الروسي الكبير في العملية..
كشفت مجموعة مقربة من منظمة "مجاهدي خلق" الإيرانية المعارضة تطلق على نفسها اسم "الانتفاضة حتى الإطاحة" وثيقة مسربة جديدة على درجة عالية من السرية، تكشف أن رئيس النظام السوري بشار الأسد، لم يتخذ "موقفاً صريحاً" حيال مشاركة إيران في المحادثات الأمنية
دعت موسكو إلى عقد اجتماع رباعي لتطبيع العلاقات السورية التركية في أسرع وقت ممكن، دون تحديد موعد معين لذلك، في ظل الجهود التي تمارسها روسيا لوضع "اللمسات الأخيرة" لها في الجهود المبذولة حول ملف التطبيع.
قال مدير الاتصالات في الرئاسة التركية فخر الدين ألتون، إن الإصرار على انسحاب القوات التركية من سوريا في هذه المرحلة "لا معنى له"، مشيرا إلى أن وجود القوات التركية في سوريا ضمانة لسلامة أراضيها.