اشتكى الأهالي بريف دمشق من نفاد المواد الطبية الخاصة بتجبير الكسور "الجبصين" من جميع المشافي الحكومية، ما يضطرهم لتأمينها على نفقتهم، رغم أن معظمهم غير قادر على شرائها.
جدد المدير التنفيذي لشركة "أوبري" للصناعات الدوائية زياد أوبري، مطالبه برفع أسعار الأدوية في سوريا مرة أخرى، وذلك "بناء على معطيات العام الحالي"، وفق حديثه لإذاعة "ميلودي" الموالية.
كشف عضو مجلس نقابة صيادلة سوريا جهاد وضيحي، أن "رفع أسعار الأدوية شمل المضادات الحيوية وهي أدوية الالتهابات، بينما لم يشمل بقية الأدوية الأخرى"، مبيناً أن "نسبة الرفع تراوحت ما بين 30 إلى 40 بالمئة".
رفع الصيادلة في مدينة حلب أسعار كثير من أصناف الأدوية، وذلك بضغط من شركات ومستودعات الأدوية، التي تفرض السعر الذي يناسبها بحجة ارتفاع أسعار المواد الأولية، وفق صحيفة "الوطن" الموالية.