شهدت العقود الأخيرة انتشارًا واسعًا للمُحلِّيات الصناعية أو بدائل السكر بهدف تقليل تناول السكر والسعرات الحرارية، لا سيما عند مرضى السُّمنة أو السكري، ومع ذلك،
شهدت حالات الإصابة بمرض السكّري ارتفاعاً ملحوظاً بين المواطنين المقيمين داخل مناطق سيطرة النظام السوري، من جراء تردّي الأوضاع الاقتصادية والأمنية وانعكاساتها
قالت نقابة الأطباء في مناطق سيطرة النظام السوري، إنّ قرابة 20 في المئة من السوريين داخل البلاد مصابون بداء السكري، بالتزامن مع قلة في عدد الأطباء المختصين بهذا
عادت ظاهرة اختفاء أصناف الدواء الخاصة بالأمراض المزمنة من صيدليات اللاذقية مجدداً، وسط مخاوف المواطنين الذين يعتبرونها "تمهيداً لرفع أسعارها كما جرت العادة".
ازدادت خلال الآونة الأخيرة في سوريا الأحاديث عن استخدام أدوية مرض السكري لإنقاص الوزن، حيث أشاع البعض أن هذه الأدوية قد تساعد في معالجة مشكلة البدانة..