منذ نحو ثلاثة أعوام، كان الدخول في مشاريع بناء ضخمة في سوريا هدفاً إيرانياً تم السعي إليه بشكل حثيث رغم المطبات والعقبات التقنية والاقتصادية العديدة التي تقف في طريق حصول المقاولين الإيرانيين وشركاتهم الخاصة على حصة في سوق الإسكان السورية.
يعكس التفاوت الكبير والتضارب في المعلومات التي تدلي بها بعض الجهات الطبية داخل سوريا حجم الوضع الطبي الكارثي الذي يحاول النظام إخفاؤه، ليظهر بأنه لا يزال يأخذ شكل الدولة، وأن المؤسسات لا تزال تقدم خدماتها للمواطنين على أتم وجه.