خلال الفترة الأخيرة الماضية، لم يعد المنتج السوري ينافس عالمياً كما كان في السابق، وذلك لعدة أسباب ترتبط بنقص الطاقة والمحروقات وصولاً إلى الأجر المتدني للعامل داخل الورش والمعامل السورية وانعدام تصدير المنتجات.
زعم عضو غرفة تجارة دمشق ياسر اكريّم، أن دولاً غربيّة تقلّد البضائع السورية، لكنها ترفض في الوقت نفسه تسجيل الماركات السورية لديها، ما يعيق إمكانية مقاضاتها.