تعيش مناطق سيطرة النظام في ظل أسوأ أزمة محروقات انعكست آثارها على مختلف تفاصيل الحياة في سوريا وكان تأثير أزمة نقص المازوت والبنزين جلياً على قطاع النقل؛ إذ تسب
يشتكي مواطنون سوريون في ريف دمشق من دفع أجور نقل مضاعفة في أيام العطل، بحجة عدم توافر مادة المازوت واضطرار السائقين لشرائها من السوق السوداء بأسعار مرتفعة.
رفعت "وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك" في حكومة النظام السوري أجور نقل الركاب بين المدن والمحافظات الخاضعة لسلطتها، استجابة لـ "مطالب شركات النقل"