لم يتوقع القيادي في هيئة تحرير الشام "ميسر بن علي الجبوري"، الملقب بـ "أبو ماريا القحطاني"، أن تكون نهايته بهذه البساطة، فلم يستدع الأمر سوى حزام ناسف،
على الرغم من أن أبا محمد الجولاني قد ضمن تجديد البيعة والولاء له من الغالبية العظمى من عسكريي هيئة تحرير الشام، وظهر للمراقب المحلي والخارجي وكأنه رتّب بيته..
قال القيادي المنشق عن "هيئة تحرير الشام"، جهاد عيسى الشيخ (أبو أحمد زكور)، إنّه ثابت على موقفه تجاه زعيم الهيئة، أبو محمد الجولاني، مشيراً إلى أنه لا بديل عن تن
ينبئ البيان الصادر عن وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة، بملاحقة كل فصيل يعمل ضمن مناطق نفوذها، ويرفض الانضمام إلى صفوف الجيش الوطني السوري، بمرحلة جديدة
أعلنت هيئة تحرير الشام مساء أمس تبرئة القيادي البارز فيها أبو ماريا القحطاني من تهمة العمالة الموجهة إليه، وجاء في بيان اللجنة القضائية التي شكلتها الهيئة مؤخرا
بعد قضاء الجولاني على نفوذ قادة معظم الكتل داخل هيئة تحرير الشام، شهدت الهيئة في الأعوام الثلاثة الأخيرة حالة من الاستقرار النسبي بين كتلتي الشرقية وبنش
تداولت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي معلومات قيل إنّ "هيئة تحرير الشام" سرّبتها، وتتضمن اعترافات للقيادي البارز فيها، المعتقل منذ أشهر بتهمة العمالة والتخط
تتواصل ارتدادات الأزمة الداخلية في هيئة تحرير الشام، بعد أن اهتزت صورتها إثر عدم اكتمال اعتقالها للقيادي البارز المنشق عنها "جهاد عيسى الشيخ" (أبو أحمد زكور) من مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي، لتبدأ مرحلة جديدة من الصراع بين الطرفين
تشهد منطقتي إدلب وعفرين شمال غربي سوريا حشودات عسكرية لكل من "هيئة تحرير الشام"، و"القوة المشتركة" العاملة في الجيش الوطني السوري، وتضم فرقتي "السلطان سليمان شاه" (العمشات) و"الحمزة - قوات خاصة" (الحمزات)، على الرغم من العلاقة الجيدة بين الطرفين