لم يتوقع القيادي في هيئة تحرير الشام "ميسر بن علي الجبوري"، الملقب بـ "أبو ماريا القحطاني"، أن تكون نهايته بهذه البساطة، فلم يستدع الأمر سوى حزام ناسف،
ثمانية أشهر من الأخذ والرد والتجاذب بين الأطراف والتيارات، كانت كفيلة بخلق أكبر أزمة داخلية في تاريخ "هيئة تحرير الشام"، ووضع زعيمها "أبو محمد الجولاني" أمام تح
بعد قضاء الجولاني على نفوذ قادة معظم الكتل داخل هيئة تحرير الشام، شهدت الهيئة في الأعوام الثلاثة الأخيرة حالة من الاستقرار النسبي بين كتلتي الشرقية وبنش