تتجلى جماليات البيت الشامي القديم في عناصر معمارية متعددة منها "الفناء الداخلي" -أو ما يُطلق عليه الدمشقيون "أرض الديار" و"الإيوان" و"الفسقية" و"السلاملك" و"الحرملك" و"العتبة" و"اليوك"،
قليلة هي المؤلفات التي تسلط الضوء على بلاد الشام عموماً، بما فيها سوريا، خلال الفترة الممتدة من بداية الحكم العثماني في القرن السادس عشر الميلادي وصولاً إلى بداية القرن التاسع عشر
علي رمضان، فنان سوري يعشق تراث وذاكرة بلاده سوريا، فيقوم بتلوين صور ومقاطع مصوّرة قديمة (باللونين الأبيض والأسود)، ترتبط بأماكن تاريخية في مختلف المدن السورية، ويبعثها إلى الحياة من جديد
رافقت اللوحة الشعبية ظهور المقهى الشعبي الذي قدّم الحكواتية، وكان معظم رواد المقهى من الناس الذين يمجدون البطولة التاريخية، فكانوا يرددون في مجالسهم وفي أوقات فراغهم تلك الحكايا والروايات التي سمعوها وشاهدوها في المقاهي على أنها أعراف لمجتمعهم.
أخرجت محافظة دمشق التابعة لحكومة النظام قاطني أحد المنازل في حي باب السلام بدمشق القديمة، وذلك بعد أن منعت مديرية أوقاف دمشق العائلة من إصلاح منزلها لتضرره إثر حريق اندلع في المنزل الملاصق له والعائد ملكيته للمديرية.