البث المباشر
ملخص
- عدد المحتاجين للمساعدات في سوريا 21.05 مليون شخص، بما في ذلك 8.57 ملايين طفل.
- 5.21 ملايين لاجئ سوري وفق المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
- "اليونيسف" تقدم دعماً في تركيا لأكثر من 73 ألف فرد، بينهم 56 طفلاً.
- في العراق، تم فحص أكثر من 16 ألف طفل دون سن الخامسة في مخيمات اللاجئين.
- تم تعزيز آليات الشكاوى والمشاركة في الأردن من خلال مشروع "أصوات التغيير".
- "اليونيسف" قدمت تدريبات ورعاية صحية في لبنان لأكثر من 138 ألف مقدم رعاية للأطفال.
- في مصر، برنامج "مشواري" وصل إلى أكثر من 4,300 مراهق سوري لتعزيز مهاراتهم وقدراتهم على التوظيف.
أصدرت منظمة "اليونيسف" تقريرها النصف سنوي للوضع الإنساني في سوريا، ويشمل الفترة من 1 كانون الثاني حتى 30 حزيران 2023.
ووفق التقرير فإن عدد المحتاجين للمساعدات الإنسانية في سوريا بلغ 21.052.047 شخصاً، بينهم 8.571.251 طفلاً، فيما بلغ عدد اللاجئين السوريين، وفق بيانات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، 5.211.960 لاجئاً سوريا.
وعن عملياتها، قالت "اليونيسف" إنها في تركيا وصلت إلى 73.212 فرداً، بينهم 56.060 طفلاً، مع مجموعة واسعة من خدمات الحماية، من خلال شبكة من العاملين في الخطوط الأمامية في الأماكن الملائمة للأطفال والمراهقين.
وفي العراق، واصلت الممرضات المدربات في مخيمات اللاجئين إجراء الفحوصات للأطفال دون سن الخامسة، حيث تم فحص 16.387 طفلاً بينهم 8.100 فتاة، بين كانون الثاني وحزيران 2023، وذلك في مقابل الهدف الذي وضعته المنظمة والبالغ 15.291 طفلاً.
أما في الأردن، ومن أجل توحيد ممارسة المساءلة أمام السكان المتضررين، أجرت "اليونيسف" تحسينات على آليات الشكاوى والتعليقات التي تقدمها المنظمة من خلال استكمال مشروع "أصوات التغيير"، وتم تعزيز المشاركة مع السكان المتضررين من خلال نظام اتصالات ثنائي الاتجاه، الذي استخدمه أكثر من 8.600 فرد في الربع الثاني من العام 2023.
وفي لبنان، قامت "اليونيسف" بتدريب 518 من العاملين في الخطوط الأمامية المجتمعية على رسائل الصحة والتغذية المتكاملة، حيث وصلت إلى 138.034 من مقدمي الرعاية للأطفال، بالإضافة إلى إحالة 96.299 طفلاً ومراهقاً إلى خدمات صحة الأمهات والأطفال حديثي الولادة والمراهقين.
أما في مصر، وصل برنامج "مشواري" إلى ما مجموعة 4,328 (2,251 أنثى و2,077 ذكر) من المراهقين والشباب السوريين، الذين يتمتعون بمهارات حياتية وقابلية للتوظيف وريادة الأعمال، بالإضافة إلى خدمات التوجيه المهني.
للاطلاع على تقرير "اليونيسف" كاملاً هنا.
