خفضت الإدارة الذاتية كمية المحروقات المخصصة لمناطق شمال شرقي سوريا، بالتزامن مع زيادة كمية النفط المرسل لمناطق سيطرة النظام السوري من حقول النفط في الحسكة ودير الزور.
استغلت تنظيمات وشخصيات جهادية ارتفاع وتيرة التصعيد العسكري الروسي على مناطق المعارضة في ريفي إدلب وحلب، للدعوة إلى إشعال الجبهات مع قوات النظام والانفكاك من الوصاية التركية، مطالبين "هيئة تحرير الشام" بكسر "المفاوضات الإملائية".
يستمر الجدل حول المخاطر المحتملة التي تهدد مدينة الباب في منطقة (درع الفرات) بريف حلب الشمالي الشرقي كون المدينة محط اهتمام النظام وحليفته روسيا بسبب موقعها على الطريق إم4 ووقوعها في منتصف الطريق الذي يصل مدينة حلب بمدينة منبج أكبر مدن ريف محافظة حلب