غالباً ما تكون السخرية قاسية، ففي العام 2011 خرج وزير الخارجية السوري السابق وليد المعلم ليعلن محو أوروبا عن الخريطة. وفي العام 2011 أيضاً، خرج رامي مخلوف ابن خال رئيس النظام السوري بشار الأسد..
تثور ضد فساد حكومتك، فتأتي قوة عظمى لقمعك وقتلك وإبادة كل من يشاركك المطالبة بحق بلدك في التحرر والتطور، إنه عهد جديد يرعاه كل من "الإمبراطور" الصيني و"القيصر" الروسي، وأتباعهما كالولي "الفقيه"، و"سيد الوطن"..
أصدر رئيس النظام بشار الأسد ثلاثة مراسيم، اليوم الأحد، تقضي بتسمية كلّ من فيصل المقداد وزيراً للخارجية والمغتربين، وبشار الجعفري نائباً لوزير الخارجية والمغتربين، بينما نُقل السفير بسام الصباغ إلى الوفد الدائم في نيويورك واعتماده مندوباً دائماً للنظا
في برنامج نور خانم في موسمه الرابع تتحدث الإعلامية نور حداد في فقرتها الأولى على دعوات النظام السوري اللاجئين للعودة من دول المهجر السوري، أما في الفقرة الثانية فتحدثت عن مسيرة وزير خارجية النظام وليد المعلم.
اعتبر الكاتب والدبلوماسي السوري السابق، بسام بربندي، أن وفاة وزير خارجية نظام الأسد وليد المعلم "لا تعني شيئاً لملف العلاقات الدبلوماسية الخارجية لنظام الأسد".
مع وفاة وزير خارجية نظام الأسد وليد المعلم، فقد بشار الأسد أحد أبرز ووجوهه الخارجية، حيث دأب المعلم على تلميع صورة الأسد وانتهاكاته وجرائمه ضد السوريين التي يمارسها منذ سنوات، في حين تتداول الأوساط الإعلامية الأسماء المرشحة لخلافة المعلم في المقعد ال