أصدرت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم الخميس تقريراً قالت فيه إن "النظام السوري قصف محافظة درعا بقرابة 11 ألف برميل متفجر قتلت 1177 مدنياً 40% منهم أطفال
صارت العروبة الأخيرة هُويةً أيديولوجية يمتطيها الحاكم إلى حيث يشاء! كأن هذا الحاكم العربي الأخير الذي عمَّر طويلًا لا يزال يستأنف مَصادرَ ذاتِه من دون تغييرٍ منذ بداية الدولة السلطانية.
يعتقد مسؤولون أوروبيون أن خبراء في صناعة البراميل المتفجرة، التي استخدمها النظام السوري لتدمير معظم البلاد وقتل آلاف السوريين، جرى نقلهم مؤخراً إلى روسيا، للمساعدة في التجهيز لحملة مشابهة في أوكرانيا.
ربما كان ذلك مصدر الغضب الكبير الذي انتاب سهيل الحسن لأنه يصنف المنتخب اللبناني من أعداء العالم، وهو بالتأكيد غاضب ليس من الخسارة وإنما من حرمانه من فرصة إلقاء بعض البراميل على اللاعبين اللبنانيين لينصر فريق الممانعة
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم الخميس "إن نظام الأسد ألقى في غضون التسع سنوات قرابة 82 ألف برميل متفجر تسببت بمقتل 11 ألفا و87 مدنياً، بينهم 1821 طفلاً".
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلقاء طائرات النظام السوري المروحي وثابت الجناح قرابة 81916 برميلاً متفجراً منذ أول استخدام موثق لها في 18 تموز 2012 حتى آذار 2021، ماتسبب بمقتل 11087 مدنياً، بينهم 1821 طفلاً و1780 سيدة