قال أحمد الصياصنة الذي يعد أحد أبرز شخصيات الحراك السلمي في درعا اليوم الجمعة إنه متضامن مع وجهاء عشائر المنطقة، ضد التصعيد العسكري لنظام الأسد والميليشيات الموالية له على مدينة درعا بشكل عام ودرعا البلد بشكل خاص.
أفاد مصدر طبي من درعا البلد بأن الوضع الطبي في المنطقة يعاني من عجز كبير وذلك بسبب حصار النظام للحي وقصفه للنقطة الطبية الوحيدة، بالإضافة إلى نقص الأدوية.
قصفت قوات النظام ليل الأحد – الإثنين أحياء درعا البلد بقذائف الهاون والدبابات، ودارت اشتباكات بين أبناء الحي وقوات نظام الأسد والميليشيات المساندة له على محور المنشية وكازية المصري ومنطقة البحار.