أجرى مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (OCHA) تحليلاً ذكر فيه أن مياه نهر الفرات تعدّ الأزمة الأولى في سوريا وسط توقعات بالجفاف، مشيراً إلى أن سوريا حاليًا تحتل المرتبة السابعة
يشكو العديد من أهالي مدينة سلمية في ريف حماة الشرقي، من نقص مياه الشرب بسبب التقنين الشديد في الكهرباء ما يحول دون وصول الكميات المطلوبة لمياه الشرب إلى العديد من المنازل.
أجبرت ميليشيا الحرس الثوري الإيراني في مدينة البوكمال، سائقي صهاريج المياه على نقل المياه إلى مقاره ومواقعه العسكرية بسبب انقطاع المياه، وقلة ضخها إلى أحياء المدينة.