حذرت 13 مجموعة إغاثة من أن أكثر من 12 مليون شخص في سوريا والعراق يفقدون إمكانية الوصول إلى المياه والغذاء والكهرباء، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة أزمة المياه الحادة.
ثمة شعور جمعي مع من نلتقي بهم، أنهم تحولوا إلى ميدان وحقول تجارب للأفكار والمشاريع الحزبية، ولا مجير لهم من مصيرهم القاتم. لسان حالهم، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو ضمن الجلسات الشعبية المختلفة،
حذّرت 13 منظمة إغاثة دولية من أن أكثر من 12 مليون شخص في سوريا والعراق يفقدون إمكانية الوصول إلى المياه والغذاء والكهرباء، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة أزمة المياه الحادة..
أجرى مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (OCHA) تحليلاً ذكر فيه أن مياه نهر الفرات تعدّ الأزمة الأولى في سوريا وسط توقعات بالجفاف، مشيراً إلى أن سوريا حاليًا تحتل المرتبة السابعة
تتقاطع توقعات الفلاحين والجهات الرسمية حول الخسائر الكبيرة في موسم القمح هذا العام شمال شرقي سوريا، نظراً لقلة الأمطار والجفاف، بينما تسعى الإدارة الذاتية، للحفاظ على نتاج الموسم الحالي بشتى السبل.