تزداد الأعباء الاقتصادية على اللاجئين السوريين في مصر، مع الانخفاض "التاريخي" لقيمة العملة المحلية "الجنيه المصري" أمام الدولار الأميركي، بالتزامن مع ارتفاع معدلات التضخم وموجة غلاء المعيشة عالمياً.
تحولت المدراس السورية الخاصة في مصر من مشاريع ذات طابع إنساني خدمي بأجور رمزية إلى مشاريع استثمارية تدير أرباحاً وتثقل كاهل الأسرة، في ظل تدني الدخل وظاهرة غلاء المعيشة العالمية.