خلاصة الصورة، أن روسيا من أكبر الخاسرين بفعل التطورات الحاصلة في منطقة لطالما اعتبرتها عمقاً لأمنها القومي. تتلاقى موسكو مع باريس على دعم أرمينيا، وهذا سبب آخر
أعلن الجيش الأذربيجاني السيطرة على سبعة قرى بالإضافة إلى مرتفعات استراتيجية في إقليم "كارباخ" المحتل من قبل أرمينيا، وذلك إثر هجوم نفذه الجيش الأذربيجاني في الـ 27 من أيلول رداً على قصف الجيش الأرمني للأراضي الأذربيجانية.
تجددت الاشتباكات بين القوات الأذرية والأرمنية لليوم الثاني على التوالي، في إقليم ناغورني قره باغ المتنازع عليه بين البلدين، والذي تسيطر عليه أرمينيا منذ تسعينيات القرن الماضي.