تكتسب النقاشات المتزايدة حول خطاب الكراهية ومدى انتشاره وتأثيره في المجتمعات، ولا سيما في مجتمعات النزاع والصراعات، أهمية بالغة، خصوصًا بعد التطور الرقمي الكبير
كان العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين من أخطر المراحل التي مرَّ بها العالم العربي منذ هزيمة 1967، فمع اتجاه الشعوب العربية نهاية عام 2010 نحو إزاحة مكامن ال
أكدت الولايات المتحدة الأميركية أن النظام السوري "لديه تاريخ في إطلاق سراح المتطرفين وتشجيع الإرهاب"، مشيرة إلى أنه "واحد من أوائل وأقوى الدول الراعية للإرهاب".
اعتبر رئيس النظام السوري، بشار الأسد، أن المجتمعات العربية تعاني من أزمة هوية، بعدما "ذهبت تجاه التطرف الديني أو العرقي"، مشدداً على ضرورة "تصحيح المفاهيم