انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة "خدمات توصيل" طلبات السوريين المهجّرين، من مختلف المواد والسلع، إلى ذويهم المقيمين في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري
أدى تراجع العديد من المهن في سوريا إلى لجوء المئات من الشباب للعمل في مجال توصيل الطلبات أو ما يعرف بـ "الدليفري"، في ظل الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها سكان المناطق الذي تقع تحت سيطرة النظام السوري.