أسهمت الفوضى على الحدود السورية - اللبنانية خلال الفترة الأخيرة في تغذية تجارة المخدرات بين البلدين والأردن، مما أدى إلى ارتفاع أسعارها بشكل كبير، وفقاً لتقرير
أطلقت أجهزة النظام الأمنية والميليشيات المحلية المتمركزة في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق، سلسلة إجراءات أظهرت فيها انقلابها على شبكات التهريب العاملة في مناطق الجرود الحدودية بين سوريا ولبنان، والتي كانت تعمل بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية والفرقة..