شهدت مناطق سيطرة النظام السوري ارتفاعاً كبيراً في أسعار مواد البناء خصوصاً بعد الزلزال المدمر الذي ضرب شمالي سوريا وجنوبي تركيا مخلفاً دماراً هائلاً وضحايا بعشرات الآلاف إلى جانب تشريد الملايين في كلا البلدين.
توسعٌ عمراني، وحركةُ بناءٍ غير مسبوقة في الأبنية السكنية الطابقية والأسواق بريف حلب الشمالي، مع ارتفاع أعداد السكان بسبب حملات التهجير والنزوح التي شهدتها البلاد خلال الأعوام الماضية، التي جعلت من ريف حلب مقصداً لهؤلاء الهاربين من بطش آلة النظام