أرجع وزير الاتصالات والتقانة في حكومة تسيير الأعمال التابعة للنظام السوري، إياد الخطيب، تعديل أسعار خدمات الشركة السورية للاتصالات إلى الضغوط الكبيرة التي
ظهر ترخيص لمشغل ثالث للهاتف المحمول تحت اسم (وفا تيل) في سوريا وكأنه محاولة أخرى من قبل السلطات للسيطرة على قطاع الاتصالات المربح. لكن حكومة الأسد ربما تستخدم الترخيص أيضا لتعويض حليفتها إيران.