زعم إعلام النظام السوري أن القوات التركية وجهت رسائل تحذيرية "مبطنة" لـ"هيئة تحرير الشام" بهدف ردعها عن شن هجمات جديدة ضد مواقع جيش النظام السوري في إدلب
استحقاق جديد واجهته "الجبهة الشامية" العاملة في الفيلق الثالث بالجيش الوطني السوري، وضعها أمام مفترق طرق، بعد إخفاقها في التعامل مع ملف "لواء صقور الشمال".