شهدت مدينة رأس العين الواقعة ضمن مناطق عملية "نبع السلام"، شمال شرقي سوريا، تخريج دفعة من عناصر الجيش الوطني السوري، هي الأولى منذ سيطرة الجيشين التركي والوطني السوري عليها.
مجلس القبائل والعشائر السوريّة يختتم أعمال مؤتمره الذي عَقده في بلدة العدوانية التابعة لمدينة رأس العين التي يسيطر عليها الجيش الوطني السوري، شمال غربي الحسكة.
وصفهم بشار الأسد في أكثر من مناسبة بـ "الواهمين" وهددهم باستخدام القوة لاستعادة ما يسيطرون عليه. وزير خارجيته، فيصل المقداد، نعتهم مراراً بـ "العملاء لأميركا وإسرائيل"، وطلب منهم مبعوث الأسد السابق للأمم المتحدة، بشار الجعفري، أن يشربوا حب "الباندول"