عرى كتاب السياسي السوري الراحل ميشيل كيلو، نظام الأسد في عهد الأب والابن خلال عقود استيلائهم على السلطة، وحلل بقلم الخبير دورهم في تخريب المجتمع السوري على جميع المستويات.
يتحدث الكتاب عن حقبة زمنية طويلة، مليئة بالأحداث والمتغيرات من عام 1918 حتى 2000 في دراسة نقدية، تشمل نشوء الجمهورية في ظل الانتداب، وعن الوحدة بين سوريا ومصر وتداعياتها