لا تقتصر هجرة الأطباء السوريين نتيجة سوء الوضع الاقتصادي وتردي مستوى المعيشة في مناطق سيطرة النظام، إنَّما هناك وجه آخر لرحيل هؤلاء الأطباء يتجلى في التهرب من الخدمة في قوات النظام.
قال نقيب الأطباء في سوريا كمال عامر: إن أجرة معاينة الطبيب مازالت سارية منذ عام 2010، إلا أنه بعد حساب التضخم في الاقتصاد السوري، أصبحت تعادل 15ـ 20 ألف ليرة.