يعاني متضرّرو الزلزال في ريف اللاذقية من البحث عن مأوى جديد مع دخول فصائل الشتاء، تخوّفاً من انهيارات الأبنية غير الآمنة التي يسكنونها، وسط تجاهل من حكومة النظام السوري..
بعد مرور أكثر من ستة أشهر على كارثة الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا وخلف عشرات آلاف القتلى في البلدين، لا تزال آثار الزلزال واضحة المعالم في محافظة اللاذقية مع انتشار المخيمات العشوائية، وبقاء ركام بعض الأبنية المدمرة، في حين غابت حكومة النظام