كانت ارتدادات الثورات التونسية والمصرية واليمنية والليبية في سوريا افتراضية وتمثلت بالدعوات عبر مواقع التواصل الاجتماعي والجلسات الضيقة والمغلقة داخل سوريا لتقييم الوضع ومحاولة إيجاد طريقة لإشعال الثورة في سوريا، حتى وقعت مظاهرة الحريقة في الـ 17 من
15-آذار-2021