لا يمتلك معظم السوريين من الفقراء أو المعدمين، القدرة المادية التي تسمح لهم بـ "الرفاهية العلاجية" في مستشفيات خاصة ومراكز علاجية متخصصة؛ الأمر الذي يدفعهم إلى
ردت "محافظة دمشق" على قرار مشفى التوليد الجامعي في دمشق بوقف العمليات الباردة بسبب أزمة الوقود بالادعاء أن المشفى لا يخضع لبرنامج التقنين الكهربائي وأن الأخير رفض تسلّم شحنة من المحروقات.