تمر ذكريات الخسارات على السوريين في كل عام ثقيلة ومتعبة، ورغم أن تبعات هذه الخسارات مادياً ونفسياً مستمرة كل يوم، إلا أن الذكرى السنوية في عصر الصور والتسجيلات المصورة والمنصات الكثيرة لسرد الأوجاع؛ تحقن النفوس المرهقة بجرعة كبيرة من الألم. وهذا حال
31-كانون الأول-2020