اشتكى عدد من الأهالي في مدينة حلب من افتقار مولدات الأمبير لأدنى مقومات السلامة، ما تسبب بالعديد من الحرائق والخسائر المادية والبشرية على مدار السنوات العشر الماضية، ما جعلها أشبه بـ"قنبلة موقوتة".
انقسمت آراء الأهالي في مدينة حلب بعد قرار المحافظة بإزالة البسطات من الشوارع والساحات العامة، حيث يعتبر البعض أن الإجراء هدفه تسهيل حركة المرور وتنظيم المدينة، في حين يرى آخرون أن القرار يزيد من الضغوط الاقتصادية على الفقراء.