سنوات من الدمار والخراب يتلوها إعمار وبناء، جملة قصيرة تختصر الواقع في مدن وبلدات ريف حلب الشمالي والشرقي، أو ما تعرف بمنطقتي "درع الفرات"، و "غصن الزيتون"، الواقعتين تحت إشراف الجيشين الوطني السوري والتركي عسكرياً، والحكومة السورية المؤقتة خدمياً.
09-كانون الأول-2020