يبدو أنّ الثابت الوحيد مع إحياء ذكرى مجازر نظام الأسد المرتكبة بحقّ المدنيين على مدار عشر سنوات من الثورة، هو بقاؤه حرا طليقا دون أية محاسبة دولية جدية وفعّالة، وهو ما ينطبق اليوم في الذكرى الرابعة لمجزرة الكيماوي على مدينة خان شيخون..
05-نيسان-2021