في التاسع من الشهر الجاري، وأثناء الاستعدادات لإطلاق تدريبات عسكرية بحرية وبرية (EFES 2022) في مدينة أزمير الساحلية على بحر إيجة، كان للرئيس التركي رجب طيب أردوغان حضور لافت فيها في عدة تصريحات لافتة للانتباه
يشغل أميركا خنق وإسقاط بوتين؛ على الأقل اقتصادياً، إن تعذَّرت هزيمته عسكرياً. وفي سبيل تحقيق ذلك، لا يضير أميركا إضعاف أوروبا، وتكريسها حليفاً معتمِداً تابعاً لمخططاتها واستراتيجياتها
كثيرة هي العائلات السورية (والعربية أيضا) التي تضم بين أفرادها امرأة (روسية) تزوجها الشاب في أثناء دراسته في الاتحاد السوفييتي السابق، أو في أوكرانيا وروسيا بعد تفكك الاتحاد السوفييتي.