وصلت جثامين 11 سورياً غرقوا قبالة السواحل الجزائرية إلى شمال شرقي سوريا، بعد أن لقوا حتفهم في محاولة العبور نحو الاتحاد الأوروبي عبر قوارب الهجرة انطلاقاً من الجزائر.
اتهمت عائلة تنظيم "الشبيبة الثورية" (جوانن شورشكر) بخطف طفلها لتجنيده ضمن المجموعات العسكرية التابعة لـ "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في مدينة عين العرب (كوباني).