طالبت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) النظام السوري بحماية المناطق التي تسيطر عليها في شمال شرقي سوريا، في حين وصف قائدها مظلوم عبدي دفاعات الأخير الجوية بأنها "ضعيفة للغاية".
بدأت روسيا حراكاً دبلوماسياً مكثفاً لوقف العملية العسكرية التركية المرتقبة ضد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شمالي سوريا، في حين قدمت أنقرة عدة مطالب لموسكو كشرط لوقف التصعيد وتجنيب المنطقة هجوماً عسكرياً برياً.
وضعت تركيا "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) تحت ضغط عسكري كبير منذ منتصف تشرين الثاني 2022، حيث وسعت القوات التركية من النطاق الجغرافي لعملياتها الجوية، لتشمل ريف دير الزور، ومحافظة الحسكة، وريفي الرقة وحلب، واللافت أن العمليات التركية الأخيرة..