تتواصل عمليات الاغتيال في محافظة درعا والتي تطول في غالبيتها، معظم الذين أجروا تسويات مع نظام الأسد، بعد سيطرة قواته - بدعم روسي وإيراني - على كامل المحافظة، شهر تموز 2018..
لم تفوّت روسيا الفرصة في الذكرى العاشرة للثورة السورية كي تذكر بشار الأسد ونظامه بفضلها عليه، إذ كان لتدخلها في أيلول 2015 أثر بالغ في مسار الأحداث، حيث قلبت موازين القوى على الأرض بعد أن كانت فصائل المعارضة تسيطر على نحو ثلثي البلاد.