شهد علم سوريا تغيرات كثيرة تبعاً للأوضاع السياسية والأطراف الحاكمة في البلاد، منذ انسحاب القوات العثمانية من دمشق، إلى حين تولي حزب البعث السلطة واستيلاء آل الأسد على الحكم.
أياً كانت الدوافع وراء الحديث الدائم عن وضع "الأقليات السورية"، والاتهامات التي يسوقها البعض عن سلبية دورها في بعض مراحل الثورة، وعن استعانتها بالخارج، ليساعدها على تحقيق مكتسبات وأوضاع خاصة، يتعارض بعضها مع الأهداف السامية للثورة السورية.