ما إن وصل حمزة حمد أبو لطفي إلى منزله في مدينة سرمدا شمال إدلب، عائداً من احتفالية الذكرى الثامنة للثورة السورية، حتى يجد صورته مع ولديه يعلوهم علم الثورة قد ملأت كل حسابات الثوار على وسائل التواصل الاجتماعي، ومع نظرة هبة لوالدها لم يعد ينقص الصورة شيء لتكون رمزاً للذكرى
17-آذار-2019