أصيب 64 فلسطينياً بالرصاص الحي والمطاطي وبحالات اختناق، اليوم الخميس، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة أحد أكبر ضباطه وعدد من المستوطنين، وذلك خلال مواجهات اندلعت في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.
ما يزال مخيم اليرموك هو الرقم الأصعب بحياة اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، وما يزال اللغز الأكبر الذي يشغل بال وتفكير سكانه اللاجئين، وقام نظام الأسد منذ أيام قليلة بفتح أبواب المخيم أمام سكانه، وذلك بعد القصف والدمار والقتل الذي قامت به طائراته، وكأن
كشفت صحيفة إسرائيلية، النقاب، اليوم الأربعاء، عن حكم قضائي، أصدرته محكمة عسكرية قبل 5 سنوات، على ضابط يعمل في الإدارة المدنية، بالسجن 11 عاماً وطرده من الجيش، بعد إدانته باغتصاب سيدة فلسطينية، والتحرش بفلسطينيين وفلسطينيات.