نظراً لما طرأ ويطرأ على حياة الشباب اليومية، من صراعات وتغيرات ومستجدات، بفعل الهجرة والثورات والنزاعات الدولية، نجد أن شبابنا متورطٌ في الوقوع في هوةٍ عميقةٍ تحفّها عدة هويات مقترحة
ستنهي سوريا بعد أسابيع تقريبا عامها الحادي عشر من الثورة التي بدأت كثورة سلمية لها مطالبها المحددة في الإصلاح السياسي وإعادة هيكلة النظام السياسي على أسس ديمقراطية تستجيب لحاجات الشعب السوري سياسيا واقتصاديا.