حوَّل برود المعارك وانخفاض وتيرة الأعمال العسكرية في سوريا أنظار أمراء الحرب الموالين للأسد في مدينة سلمية بريف حماة إلى أعمال جديدة هي امتداد لما كانت عليه في نسختها الأولى من سلب وتعفيش، بغرض الحفاظ على مكتسباتهم في إطار قانوني..
عادت شوادر الإعانات، التي تقدمها مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (UN) كمساعدات لحماية خيم النازحين السوريين من الظروف الجوية، لتظهر في مقاطع قوات النظام مستفيدين منها في تدريباتهم العسكرية.