منذ عام 2016، تحولت الطرق البحرية الواقعة شرقي البحر المتوسط، وخاصة سواحل سوريا ولبنان إلى طرقات بديلة أمام عمليات الإتجار بالمخدرات وتهريبها، وعلى رأسها الحشيش، والكبتاغون.
انتهى تصوير فيلم من إنتاج كندي- لبناني مشترك حمل عنوان: "وادي المنفى"، بعد عقبات وصعوبات تعرضت لها عملية التصوير في خضم الانهيار الاقتصادي بلبنان وتفشي جائحة كوفيد والبيئة القاسية لمخيمات اللجوء.