حي التضامن

حللت منظمة حقوقية سورية مقاطع فيديو وصور أقمار صناعية، تبين من خلالها تورط قوات النظام السوري عن عمد بحرق جثث قتلى من أجل طمس هوياتهم.

أقدمت امرأة على جمع ملايين الليرات السورية من الأهالي في دمشق، بدعوى تشغيلها في الأعمال التجارية بمردود مرتفع، لتهرب لاحقاً إلى مكان مجهول من دون أن تعيد المبالغ المحصلة.

فتحت "الشرطة الدولية الألمانية" (BKA) قناة تواصل مع ذوي ضحايا مجزرة حي التضامن التي ارتكبها عناصر من نظام الأسد بحق مدنيين في 16 من نيسان 2013.

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم الإثنين إن النظام السوري يحتجز المجرم أمجد يوسف، المرتكب الأساسي لمجزرة التضامن، والذي أعدم عشرات السوريين واغتصب عشرات النساء في حي التضامن بدمشق، خشية من انكشاف المزيد من المتورطين.

"يا إلهي! ما هذا؟! أخجل لكوني إنسانة، لا يستحق أي إنسان من أي عرق أو دين ما يحصل هنا"، بنظرات شاخصة وشهقات خانقة وعبارات استنكار من قبيل "لا تفعل، ولا أستطيع المشاهدة وأين حصل هذا؟" أبدى أتراك استياءهم من مقاطع مجزرة "التضامن" في أثناء تجربة اجتماعية