سلط تبادل إطلاق النار خلال الأسبوع الماضي في المنطقة الشرقية بسوريا بين ميليشيات تدعمها إيران وقوات أميركية الضوء على عملية يكتنفها غموض في الغالب، لكنها يجب أن تظهر لتذكرنا بأن إيران تواصل خلق نفوذ لها في سوريا بعيداً عن عيون العالم وانتباهه.
تعرضت القاعدة العسكرية الأميركية داخل حقل العمر النفطي شرقي دير الزور لقصف صاروخي، لتردّ قوات التحالف الدولي بدورها بالقصف على مقار تابعة للميليشيات الإيرانية