ثلاثة أعوام ونصف مضت على سيطرة نظام الأسد على الغوطة الشرقية، بعد اتفاقٍ أفضى إلى تهجير نصف السكان في نيسان 2018، ليبدأ النظام منذ ذلك الحين سياسته في الاستيلاء على أملاك المهجّرين، أو حتى طرد بعض السكان من بيوتهم، ممن رفضوا التهجير وبقوا في الغوطة،
قال فيصل سرور عضو المكتب التنفيذي في "محافظة دمشق" التابع للنظام، إن اللجان الدارسة للمخطط 104، الخاص بتنظيم مدخل دمشق الشمالي القابون - حرستا، تجاوزت أي أخطاء صادف وجودها في مخططات ماروتا وباسيليا سيتي.